× إعلان
Trip.com
دراسة دولية مشتركة تشارك بها "كاوست" و"الأكاديمية الصينية للعلوم"#دراسة #دولية #مشتركة #تشارك #بها #كاوست #والأكاديمية #الصينية #للعلوم

دراسة دولية مشتركة تشارك بها “كاوست” و”الأكاديمية الصينية للعلوم”#دراسة #دولية #مشتركة #تشارك #بها #كاوست #والأكاديمية #الصينية #للعلوم

Trip.com

#دراسة #دولية #مشتركة #تشارك #بها #كاوست #والأكاديمية #الصينية #للعلوم

متابعات – لميس القشيري 

‎اكتشف فريق دولي من الباحثين، بما في ذلك باحثون من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) والأكاديمية الصينية للعلوم، أن أشعة الشمس تفاقم تلوث الدخان الناتج عن حرائق الغابات.

‎أظهرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة ساينس أدفانسز (Science Advances)، أن جسيمات الدخان الناتجة عن حرائق الغابات تعمل، تحت ضوء الشمس، كمصانع كيميائية دقيقة تُنتج مواد مؤكسدة ضارة مثل البيروكسيدات.

‎تُظهر النتائج أن البيروكسيدات تُساهم في تكوين الضباب الدخاني والعَتَمة الجوية، وتزيد أخطار الجهاز التنفسي. كما تعمل كمستودع للجذور الحرة، مما يؤثر في المناخ وجودة الهواء بشكل أوسع.

Trip.com

‎قال البروفيسور تشاك تشان، المؤلف المشارك في الدراسة وعميد قسم العلوم والهندسة الفيزيائية في كاوست، “تُظهر الدراسة أن جسيمات الدخان قادرة على تجاوز آلية التثبيط التقليدية التي تسببها أكاسيد النيتروجين في البيئات الملوثة، من خلال إنتاج المواد المؤكسدة تحت ضوء الشمس.

‎وأضاف تشان، “هذه الطريقة فعّالة بشكل رائع، وهي أسرع بدرجات عديدة من الطرق الكلاسيكية المعروفة.

‎تُظهر النتائج أن حجم حرائق الغابات ازداد أربع مرات في بعض مناطق غرب الولايات المتحدة منذ الثمانينيات، وارتفعت المساحات المحترقة في دول حوض البحر المتوسط خلال العقدين الماضيين.

‎تُظهر الدراسة أن تزايد تكرار الحرائق وشدتها على الصعيد العالمي، يجعل أدخنتها تطلق جسيمات نشطة تحولها أشعة الشمس إلى مصادر خفية للتلوث.

‎في ختام الدراسة، أشار تشان إلى أن هذه الكيمياء المهملة تُظهر أن النماذج الحالية لجودة الهواء والمناخ تقلل من تقدير إنتاج المواد المؤكسدة الناتجة عن حرائق الغابات.

Trip.com

شاهد أيضاً

التعليم المستمر بمكة يحتفي باليوم العالمي للصحة النفسية#التعليم #المستمر #بمكة #يحتفي #باليوم #العالمي #للصحة #النفسية

#التعليم #المستمر #بمكة #يحتفي #باليوم #العالمي #للصحة #النفسية متابعات – الحدث  انطلاقًا من أهميّة الصحة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *