منوعات

حصريًا المصرى اليوم تكشف خفايا البيزنس المظلم لتجارة اللاعبين الأفارقة#حصريا #المصرى #اليوم #تكشف #خفايا #البيزنس #المظلم #لتجارة #اللاعبين #الأفارقة

16views

#حصريا #المصرى #اليوم #تكشف #خفايا #البيزنس #المظلم #لتجارة #اللاعبين #الأفارقة

عالم الاتجار في اللاعبين الأفارقة يعد واحدًا من أكثر الملفات غموضًا في كرة القدم المصرية، الكلمة المفتاحية الرئيسية هنا هي “الاتجار في اللاعبين الأفارقة”، فوسط الأضواء التي تسلط على اللاعبين المحترفين في الأندية الكبرى، هناك أسرار غامضة تكشف عن تجارة خفية تستهدف اللاعبين الأفارقة، حيث يتورط عدد من السماسرة والمدربين بالتلاعب في مسارات حياتهم الكروية من أجل تحقيق أرباح سريعة.كيف يتم الاتجار في اللاعبين الأفارقة بمصر؟ مقال مقترح «تعادل سلبي» ينهي الشوط الأول بين الهلال وريد بول سالزبورج في المونديال الأمر يبدأ عندما يقوم بعض السماسرة، غير المقيدين رسميًا كوكلاء لاعبين، بجلب لاعبين شباب من القارة الإفريقية لمنحهم فرصة اللعب في مصر، يستغلون طموح هؤلاء اللاعبين وحلمهم بالاحتراف في أوروبا، ويُطلب منهم أموال مقابل تسجيلهم في الأندية الصغيرة أو مراكز الشباب بغرض منحهم الإقامة، بهدف تسويقهم مستقبلاً، إلا أن الغالبية العظمى من هؤلاء اللاعبين يواجهون صعوبات في التأقلم، وأحيانًا يتم التخلي عنهم بسبب ضعف مستواهم.بعض المناطق مثل عين شمس وهرم سيتي تحولت إلى تجمعات يتم فيها تخزين اللاعبين بانتظار فرصة البيع أو التوقيع المؤقت، وهناك مدربون وأندية يستفيدون من هذا السيناريو بالتعاون مع السماسرة ليحصل الجميع على نسب وعمولات دون النظر لجودة اللاعبين أو الفائدة التي سيحققونها للأندية.أزمات واقعية بسبب بيزنس الاتجار في اللاعبين الأفارقة تابع أيضاً موعد لقاء الأهلي وبورتو في منافسات كأس العالم للأندية قام مركز شباب تلا بكشف جزء كبير من هذه التجارة الخفية ضمن ملف يتعلق بغرامات مالية ضخمة طالتهم من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، حيث تبين أن تعاقدات سابقة مع لاعبين أفارقة رافقتها أخطاء وتجاهل للالتزامات القانونية، مما أدى إلى تراكم الغرامات الباهظة وتعليق النشاط الكروي للمركز، المشكلة ليست فقط في التعاقدات ولكن في آلية التعامل معها، حيث إن جهلاً واضحًا بالقوانين والالتزامات الدولية أدى إلى توريط عدد من الأندية والمراكز. العنوان التفاصيل عدد اللاعبين الأفارقة المحترفين في مصر حوالي 10 آلاف لاعب غرامة مركز شباب تلا 85 ألف دولار عدد المسجلين في أندية مصر 151,362 لاعبًا أزمة مركز شباب تلا ليست الوحيدة، لكنها تسلط الضوء على الحاجة إلى وجود رقابة صارمة على تعاقدات الأندية الصغيرة ومراكز الشباب مع هؤلاء اللاعبين، خاصة أنها باتت ساحة مستهدفة للمتاجرة من قبل السماسرة الذين يبحثون عن الربح المادي السريع بغض النظر عن الآثار السلبية التي يتركونها خلفهم. تصريحات وتساؤلات حول جودة اللاعبين الأفارقة مقال مقترح «مفاجأة» حكم مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا اليوم في مونديال الأندية 2025 العديد من نجوم كرة القدم المصريين السابقين أشاروا إلى انتشار هذه الظاهرة بشكل كبير، مؤكدين أن مستوى معظم اللاعبين الأفارقة القادمين للدرجتين الثانية والثالثة ضعيف للغاية، كما يرى المتابعون أن الأندية الكبرى لا تلجأ إلا للاعبين مميزين، أما بقية اللاعبين فيتم استقدامهم فقط لاستغلالهم ماليًا أو تسويقهم دون الاستفادة الحقيقية منهم. يذهب اللاعبون الأفارقة المميزون مباشرة إلى الدوريات الأوروبية اللاعبون الذين يصلون إلى مصر غالبًا ما يفتقدون المهارات المطلوبة وجود شبهات حول صفقات مريبة سببها السماسرة والمدربون غياب الرقابة على التعاقدات في مراكز الشباب ساهم في تضخيم المشكلة تظهر القصة بشكل واضح في تصريحات أشهر المدربين واللاعبين السابقين الذين أكدوا أن بعض المدربين في الأندية المصرية يتحالفون مع وكلاء لاعبين لتحقيق مكاسب شخصية، هؤلاء الوسطاء يستغلون ثغرات الأنظمة الإدارية بالإضافة إلى ضعف الرقابة على القيد والتسجيل.دعم وزير الشباب والرياضة، أشرف صبحي، بقرار تشكيل لجنة للتحقيق في الواقعة يعد نقطة تحول للتصدي لهذه الظاهرة، وفتح ملف الرقابة والشفافية في التعاقدات داخل جميع فئات كرة القدم المصرية، ما يشكل بارقة أمل لتقليص نفوذ هذا البيزنس الذي أضر بالكرة المصرية ولاعبيها.الكشف عن هذه الحقائق يعكس الحاجة الماسة لتطوير اللوائح والقوانين لكبح جماح التجارة الجائرة في اللاعبين الأفارقة، خاصة بمراكز الشباب والأندية الصغيرة.

Trip.com WW

Trip.com WW

Leave a Response