منوعات

مديحة كامل.. رحلة فنية من تألق الشاشة إلى تجسيد عمق الأدب والدراما#مديحة #كامل. #رحلة #فنية #من #تألق #الشاشة #إلى #تجسيد #عمق #الأدب #والدراما

15views
Trip.com WW

#مديحة #كامل. #رحلة #فنية #من #تألق #الشاشة #إلى #تجسيد #عمق #الأدب #والدراما

مديحة كامل الفنانة المصرية التي جسدت عمق الأدب والدراما الإنسانية عبر مسيرتها الفنية، جاءت لتؤكد أن الجمال الخارجي هو فقط البداية لصناعة نجمة فنية متكاملة. قدمت مديحة كامل أدوارًا مأخوذة عن أعمال أدبية محلية وعالمية، مزيجة بين الرقة والقوة، وأكثر من ذلك، بين عمق الشخصيات المعقدة وجاذبية الشاشة التي لا تُقاوم.مديحة كامل.. بداية فنية راسخة مع نجيب محفوظ والدراما الأدبية تابع أيضاً احتجاجات تغلق الطريق الساحلي في تاجوراء.. تعرف على التفاصيل وتأثيرات الحركة المرورية ارتبط اسم مديحة كامل منذ بداياتها بأعمال أدبية قوية، فكان لفيلم “دلال المصرية” (1970) الدور الأبرز في تثبيت مكانتها الفنية، حيث تعاونت مع المخرج حسن الإمام وسيناريست نجيب محفوظ، مما منحها الانطلاق من القلب الأدبي للسينما المصرية. في نفس العام، شاركت بدور صغير في فيلم “الاختيار” للمخرج يوسف شاهين، الذي كتب سيناريوه بالتعاون مع نجيب محفوظ، وناقش موضوعات نفسية معقدة عبر حبكة بوليسية متقنة. وفي عام 1973، أبدعت في أداء دور موظفة في دار نشر وزوجة داخل الدراما الاجتماعية في فيلم “السكرية”، وهو مقتبس من الجزء الثالث من ثلاثية محفوظ، حيث رسمت مديحة كامل شخصية تعكس تحولات الجيل الجديد في مصر، مؤكدة تميزها كممثلة تخترق جلد الشخصية لتصل لعمقها.مديحة كامل والارتباط بالدراما الأدبية العالمية بين السبعينيات والثمانينيات مقال مقترح لتحضير العدس الأصفر بالأرز بدون زيت أو سمن بخطوات سهلة وسريعة انطلقت مديحة كامل في أواخر السبعينيات وبدايات الثمانينيات نحو العالمية عبر أدوارها في أعمال مقتبسة من كلاسيكيات أدبية متنوعة، قدمت خلالَها شخصيات نفسية وإنسانية تثير التأمل. ففي فيلم “دعاء المظلومين” (1977)، لعبت دور “منار” مستوحى من المسرحية الفرنسية “الولدان الشريدان” لبيير كورسيل، مترجمة عمق الحزن والبراءة في شخصية مشلولة بالتوتر النفسي. ثم جاءت شخصية “هالة” في فيلم “الرغبة” (1980)، التي تستلهم الأجواء من “ديزي” في رواية “جاتسبي العظيم”، في سرد حالم يجمع بين الثراء والحنين والحب المعقد. أما في “أشياء ضد القانون” (1982)، فقد لعبت دورًا مأخوذًا عن رواية “البعث” لتولستوي، حيث تناولت موضوعات الضمير والغفران والعدالة. كما تميزت بدور في “عيون لا تنام” (1981)، من جوهر مسرحية “رغبة تحت شجرة الدردار” لأوجين أونيل، جسدت عبره تعقيدات الطمع والعاطفة والأمومة الزائفة بأسلوب تمثيلي يحبس الأنفاس.مديحة كامل وأصول الدراما الأدبية في مصر.. شخصيات نسائية تعكس الواقع قد يهمك لتحضير السجق البلدي في البيت بخطوات سهلة وسريعة لم تغب مديحة كامل عن دائرة الأدب المصري المعاصر؛ إذ لعبت أدوارًا قوية ومثيرة عاطفيًّا ونفسيًّا، مستمدة من أعمال كبار الكتّاب مثل إحسان عبد القدوس، ثروت أباظة، وفتحي أبو الفضل. فقد تقمصت شخصية “سعاد” في فيلم “بعيدًا عن الأرض” (1976) المستند إلى رواية عبد القدوس، ورسمت من خلال دور “سوزي” في “أمواج بلا شاطئ” (1976) شخصية نسائية معقدة ضمن عمل استلهم رواية ثروت أباظة، إلى جانب نخبة من النجوم. أما “زينات” في فيلم “ولكن شيئًا ما يبقى” (1984)، فكانت تجسيدًا لعشيقة المحتال “عزيز”، ناقشت من خلالها عالم الخداع والانهيار الأخلاقي الذي يعكس نزعات اجتماعية أعمق. اتقان تجسيد الأدوار الأدبية يعكس وعي فني عميق اختيار أعمال مستمدة من أدب محلي وعالمي لتقديم دراما إنسانية مركبة تميز بدور المرأة الواقعية ذات الأبعاد النفسية المتعددة كانت مديحة كامل عكس الفنانة التقليدية التي تستغل جاذبيتها فقط؛ إذ أحترمت عقل المشاهد، وقرّبت له أدوارًا تنبض بالصدق والعمق، مما جعلها علامة فارقة في السينما المصرية. رغم رحيلها المفاجئ في 1997، ما زالت مديحة كامل تحاكي بريقًا فنيًّا مختلفًا يمنح الشاشة المصرية نموذجًا استثنائيًا للأنثى التي تجمع بين لطف المظهر وتعقيد الجوهر. العمل المصدر الأدبي الدور دلال المصرية (1970) نجيب محفوظ بطلة الفيلم السكرية (1973) ثلاثية نجيب محفوظ موظفة/زوجة دعاء المظلومين (1977) مسرحية فرنسية منار الرغبة (1980) رواية جاتسبي العظيم هالة أشياء ضد القانون (1982) رواية تولستوي دور مركب ولكن شيئًا ما يبقى (1984) رواية فتحي أبو الفضل زينات

Trip.com WW

Trip.com WW

Leave a Response