«ذكرى مؤثرة» ذكرى 7 يوليو جراح الجنوب المفتوحة ومسيرة الشعب التي لا تنكسر#ذكرى #مؤثرة #ذكرى #يوليو #جراح #الجنوب #المفتوحة #ومسيرة #الشعب #التي #لا #تنكسر
#ذكرى #مؤثرة #ذكرى #يوليو #جراح #الجنوب #المفتوحة #ومسيرة #الشعب #التي #لا #تنكسر
ذكرى 7 يوليو ترتبط في وجدان شعب الجنوب بجراح عميقة لم تندمل رغم مرور السنين، حيث لا يمكن نسيان وقعها في قلب التاريخ، إذ شهد الجنوب في صيف عام 1994 حدثًا استثنائيًا كشف عن حرب شاملة استهدفت تدمير الهوية الجنوبية وانتهاك كافة مقومات الحياة، لتكون هذه الذكرى شاهدة على الألم والصمود في آنٍ معًا.ذكرى 7 يوليو وأدوات البطش في فرض “الوحدة” بالقوة قد يهمك «فرصة مميزة» شروط التقديم على الإسكان البديل في قانون الإيجار القديم جديدة 2024 في ذكرى 7 يوليو يتجلى استخدام أدوات البطش بعنف لترسيخ “الوحدة” التي فرضت بالقهر، حيث لم تكتفِ القوى اليمنية بالقوة العسكرية فقط، بل انتشرت جرائم النهب والتهميش ضد الجنوب بشكل واسع، مستهدفة مؤسساته العامة التي تم تفكيك بنيتها الاقتصادية والإدارية بهدف طمس الهوية الجنوبي، وهو مشروع ممنهج ظهر بوضوح منذ صيف 1994 ليؤكد أن “الوحدة” كانت فرضًا بالقوة وبلا مشاركة حقيقية. ذكرى 7 يوليو وسياسة الاجتثاث والطمس المنظمة لجذور الجنوب مقال مقترح «تشكيلة نارية» تشكيل آرسنال أمام باريس سان جيرمان في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا اليوم لا تخلو ذكرى 7 يوليو من الألم حين نعود إلى سياسة الاجتثاث التي طالت الجنوب خلال الحرب، حيث شنت سلطات الاحتلال اليمني حصارًا خانقًا تلا ذلك قصفٌ عشوائي مدمر أدى إلى استباحة مدن الجنوب مما فتح الأبواب على مصراعيها للفوضى والنهب، فكان ذلك جزءًا من خطة ممنهجة لضرب خصوصيات الجنوب الثقافية والاجتماعية والسياسية، والإبقاء على حالة التبعيد والاحتلال الناعم الذي استهدف اختراق هوية الجنوب ومستقبله.ذكرى 7 يوليو وتسريح جماعي وتبديل للمسارات التاريخية قد يهمك «تحديث عاجل» رابط تقديم اعتراضات نتائج السادس الابتدائي العراق الدور الأول 2025 متى وأين تقدم اعتراضك خلال ذكرى 7 يوليو تبرز إحدى أبشع جرائم الاحتلال المتعمدة تلك التي شملت تسريح جماعي لعشرات آلاف العسكريين والمدنيين من مؤسسات الدولة، مع مصادرة ممتلكات عامة وخاصة وشغل المناصب بأشخاص موالين لقوى الاحتلال، ما أدى إلى تشويه متعمد لهوية الجنوب وتجريدها من رموزها الأصيلة، فرضت خلالها ثقافات دخيلة لا تحترم التعدد ولا الشراكة، مما زاد من إصرار الجنوب على مقاومة هذه الهجمة الثقافية والسياسية. فرض “الوحدة” بالقوة والقهر تدمير مؤسسات الدولة الجنوبية حصار وتجويع شعبي ممنهج تسريح جماعي للمواطنين والعسكريين تشويه التاريخ وتغييب الرموز الوطنية في ضوء هذه المعطيات، تحولت ذكرى 7 يوليو إلى رمز للنضال الذي انبعث مجددًا مع بداية الألفية، حيث بدأ الجنوب يشكل مشروع نضالي سلمي واضح يحمل راية استعادة الهوية والدولة، رافضًا الانكسار ومطالبًا بحقوقه المشروعة، ما شكل بداية حقبة جديدة في المسيرة التحررية. الحدث التاريخ اندلاع الحرب الشاملة في الجنوب 7 يوليو 1994 بداية النضال السلمي لاستعادة الهوية بداية الألفية حرب تحرير الجنوب من الحوثيين 2015 شهد عام 2015 محطة مهمة في مسيرة المقاومة الجنوبية، حين تصدى الجنوب بقوة لمواجهة الجماعات الإرهابية التي حاولت السيطرة، مبرزًا بذلك قدرتهم على الدفاع عن أرضهم والتمسك باستقلال قرارهم، لتتواصل بذلك مسيرة المقاومة التي توارثتها الأجيال، وهي مسيرةٌ لا تقبل الانكسار، بل تزداد قوة مع كل تحدي.إن ذكرى 7 يوليو منارات مضيئة في قصة الجنوب التي لم تنطفئ، رغم القسوة والتحديات التي تعرض لها، فهي تدفع الجميع لإعادة بناء المؤسسات وتوحيد الصفوف نحو استعادة السيادة الكاملة التي تنشدها الأرض والشعب، مسجلة بذلك ملحمة وطنية تتناقلها الأجيال برؤية لا تلين.