منوعات

«حصريًا» نبيلة عبيد تستغيث بسبب تعديلات قانون الإيجار القديم وشقتها في جامعة الدول مهددة بالضياع#حصريا #نبيلة #عبيد #تستغيث #بسبب #تعديلات #قانون #الإيجار #القديم #وشقتها #في #جامعة #الدول #مهددة #بالضياع

10views
Trip.com WW

#حصريا #نبيلة #عبيد #تستغيث #بسبب #تعديلات #قانون #الإيجار #القديم #وشقتها #في #جامعة #الدول #مهددة #بالضياع

نبيلة عبيد فنانة كبيرة تملك شقة في منطقة جامعة الدول العربية، وهذه الشقة لها قيمة كبيرة في حياتها، فهي ليست مجرد مكان سكن بل بيت الذكريات والأحداث التي عاشتها على مدار سنوات طويلة، ولهذا السبب كانت تعديلات قانون الإيجار القديم بمثابة صدمة لها ولغيرها من المستأجرين الذين يربطون أنفسهم بوحداتهم السكنية ارتباطًا وثيقًا، فما هي تفاصيل هذه القضية التي أثارت جدلًا واسعًا؟نبيلة عبيد وقانون الإيجار القديم: كيف أثرت التعديلات على شقتها؟ تابع أيضاً «تشكيل مثير» التشكيل المنتظر لمباراة الزمالك وبيراميدز في الدوري المصري اليوم تحدثت نبيلة عبيد بكل عاطفة عن شقتها الموجودة في جامعة الدول العربية، حيث وصفها هذا المكان بأنه يمثل أكثر من مجرد عقار، فهي الذكريات التي لا تُنسى، الأوقات التي قضتها هناك والدعم الذي وجدته من هذا البيت. ووصفت نبيلة الحالة النفسية التي تمر بها بعد الموافقة على تعديلات قانون الإيجار القديم، مبينة أن فقدان الشقة سيكسرها تمامًا لأن هناك تاريخًا مليئًا بالأحداث واللحظات الجميلة التي لا يمكن نسيانها. تصريحات نبيلة عبيد عن الشقة وأهميتها الشخصية تابع أيضاً «لحظة رومانسية» مملكة الحرير الحلقة 3 هل تقع شمس الدين في حب فيروز بالفعل أكدت نبيلة أنها جمعت فيها الكثير من الجوائز التي حصدتها خلال رحلتها الفنية، وكانت تعتبرها كنزًا ثمينًا حضاريًا وترفيهيًا متجسدًا في مسيرتها. لم تكن الشقة مجرد مكان للإقامة بل كانت بمثابة متحف صغير لذكرياتها وقصصها التي كانت تخطط لعرضها أمام جمهورها يومًا ما كي تتعرف أجيال المستقبل على جزء من إرثها الفني. وأكدت أنها بذلت جهود كثيرة في صيانة المكان ولم تهمل أي تفصيل فيه.تعديلات قانون الإيجار القديم وتأثيرها على نبيلة عبيد ومستأجرين آخرين تابع أيضاً «موعد هام» صرف رواتب المتقاعدين في العراق كيف يتم التبكير لشهر يوليو 2025 التعديلات أثارت حالة من القلق بين المستأجرين، خاصة أنهم قضوا سنوات طويلة في منازلهم لا تحتضن فقط المسكن بل الذكريات والروابط العائلية والاجتماعية. نبيلة عبيد ذكرت أن هذه الشقة تذكرها بذكرياتها مع والدتها وأزمنة الخير، وهو شعور مشترك بين كثير من المستأجرين الذين يرون في قانون الإيجار القديم أمنًا استقراريًا لبناء حياتهم وأسرهم. هذه التعديلات التي تشمل تحديد مدد انتهاء العقود باتت تهدد هذا الاستقرار وتفتح باب الخوف من فقدان أماكن العمر. رأس المال العاطفي المسجل في الوحدات السكنية القديمة الإحساس بالأمان والاستقرار أساسي لجميع المستأجرين دور الصيانة الذاتية والمسؤولية المشتركة في الحفاظ على العقار رفض جزء كبير من المجتمع لتقليل مدد الإيجار أو رفع الإيجارات بشكل جائر جدل الشقة وتأثيره على الجمهور ومواقف نبيلة عبيد قد يهمك «فرص مميزة» وظائف برواتب مجزية بـ10 محافظات والأرصاد تحذر من طقس خطر اليوم نبيلة عبيد طرحها لهذه القضية لم تكن مجرد شكوى، بل حملت في طياتها صرخة من فنانة قدمت حياتها للفن، مشيرة إلى كلمات مهيبة عن تحفظها على الشقة، وقالت بكلمات مؤثرة إنها “لو خسرتهـا هـ تموت”. هذا الجدل الذي أظهره الجمهور عبر وسائل التواصل يُبرز الحساسيات التي تتعلق بالقانون، ويظهر أن الكثيرين يعبرون عن مخاوف مماثلة تجاه تعديلات قانون الإيجار القديم التي تبدو وكأنها تجرح تاريخهم وحياتهم الشخصية. العنصر الوضع قبل التعديل الوضع بعد التعديل مدة الإيجار عقود طويلة غير محددة أو تمديد تلقائي مدة محددة للعقود تنتهي بعد فترة معينة حقوق المستأجر مستقرة مع إمكانية تجديد تلقائي محدودة مع إمكانية فقدان الوحدة السكنية معدل الإيجار مناسب ضمن القانون القديم زيادة تدريجية قد تكون مرتفعة بالنظر إلى هذا الجدول يتضح أن التعديلات أحدثت تغييرات جذرية تؤثر على حياة الكثيرين، خصوصًا ممن لديهم ارتباط عاطفي ووثيق بأماكن معيشتهم. صحيح أن القوانين يجب أن تتطور لكن السياق الإنساني لا يمكن تجاهله.أما بالنسبة لأعمال نبيلة عبيد الفنية، فقد تراجعت مشاركاتها في السنوات الأخيرة، حيث كان مسلسل “سكر زيادة” الذي عُرض في رمضان 2020 آخر ظهور درامي لها، وهذا يجعل من شقتها مساحة احتفظت بها كمأوى لذكرياتها وأجزاء من مسيرتها التي لطالما أحبها الجمهور. الحديث معها يظهر كم أن الفن جزء لا يتجزأ من حياتها، والشقة جزء مهم من تراثها الشخصي.الأحداث التي جرت مؤخرًا مع تعديلات قانون الإيجار القديم تفتح باب النقاش حول كيف يمكن حماية حقوق المستأجرين والحفاظ عليهم دون تعريض ذوي الذكريات والأحداث الخاصة إلى الخطر. نبيلة عبيد تجسد هذا الصراع بين الطابع الإنساني القانوني وبين حكايات الحياة اليومية التي لا تعلق فقط بجدران البيت بل بروح الإنسان التي عاشته هناك.ربما يكون ما يهمنا جميعًا هو إيجاد توازن حقيقي يراعي تطورات الزمن مع احترام الذكريات والحقوق، بحيث لا يكون هناك خاسر في معادلة الإيجار القديم، ويصبح القانون أداة لتحقيق العدالة لا معاناة المستأجرين. تبقى قصة نبيلة عبيد مع شقتها في جامعة الدول العربية تذكيرًا قويًا بأن لكل مكان قصة وأثر في القلب.

Trip.com WW

Trip.com WW

Leave a Response