تسليم ضابطَي استخبارات لتركيا بعد احتجازهم منذ 2017.. التفاصيل كاملة#تسليم #ضابطي #استخبارات #لتركيا #بعد #احتجازهم #منذ #التفاصيل #كاملة

#تسليم #ضابطي #استخبارات #لتركيا #بعد #احتجازهم #منذ #التفاصيل #كاملة

ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 في قبضة حزب العمال الكوردستاني سُلموا مؤخرًا إلى السلطات التركية، في خطوة اعتبرت بادرة “بناء ثقة” بين الطرفين، حسبما أكد تقرير نشره موقع “المونيتور” الأمريكي. الضابطان، أيدين غونيل وإرهان بيكجيتين، كانا قد اختُطفا في منطقة دوكان بمحافظة السليمانية داخل إقليم كوردستان، حيث يسيطر الاتحاد الوطني الكوردستاني، الحليف المقرب لحزب العمال، وكان يُشتبه في إشرافهما على شبكة تجسس استهدفت قيادات داخل الحزب، لا سيما جميل بايك، أحد أبرز رموزه.تسليم ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 يعكس تحولات استراتيجية في علاقة تركيا وحزب العمال الكوردستاني قد يهمك اشتباكات جديدة في منطقة السيدة زينب بالزاوية.. تعرف على تفاصيل الحدث الآن عملية تسليم ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 تعكس تحولات استراتيجية مهمة في العلاقة بين السلطات التركية وحزب العمال الكوردستاني، الذي أبقى عليهما تحت الاحتجاز طوال هذه السنوات بسبب اتهامات بالتجسس. تكشف المصادر الكوردية وفاة أحد الضباط، أيدين غونيل، نتيجة مرضه أثناء فترة الاحتجاز، فيما أعيد الضابط الآخر، إرهان بيكجيتين، إلى أنقرة، مما مثّل خطوة مفصلية لتعزيز الحوار بين الجانبين في إطار مساعي بناء الثقة. تحكم هذه الخطوات الأوضاع الإقليمية والسياسية وسط إقليم كوردستان، الذي ظل ساحة معقدة تشهد تنافسات بين القوى الكوردية وحلفائها بين تركيا وحزب العمال.دور ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 في شبكة التجسس داخل إقليم كوردستان وتأثيرها على مسار التسوية قد يهمك محمد حماقي.. حضور جماهيري متواصل وجاذبية لا تهدأ اشتُبه في أن ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 كانا يشرفان على شبكة تجسس تستهدف قيادات داخل حزب العمال الكوردستاني، ما أنذر بتصعيد الخلافات بين الأفرقاء الكورد وتركيا. تقع منطقة دوكان في قلب محافظة السليمانية وتحتل مكانة استراتيجية للاتحاد الوطني الكوردستاني، ما زاد من تعقيدات الملف الأمني والسياسي. في ظل التطورات، تتسارع جهود الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإحياء مسار تسوية مع زعيم الحزب المسجون عبد الله أوجلان، سعياً لتحفيز حزب الشعوب الديمقراطي على دعم تمديد فترة رئاسته رغم القيود الدستورية. إلا أن خبراء في لندن يرون في هذه الخطوة مجرد مناورة سياسية لتعزيز موقع أردوغان في البرلمان على حساب خصومه، خصوصًا حزب الشعب الجمهوري.تداعيات تسليم ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 على المشهد السياسي والأمني في تركيا وإقليم كوردستان تابع أيضاً كشف أسماء المستفيدين من حجز الأغراض الشخصية على منصة العملة الأجنبية.. تعرف على التفاصيل الآن تزامن تسليم ضابطَي استخبارات محتجزين منذ 2017 مع استعداد لجنة برلمانية تضم 51 نائبًا من مختلف الأطياف لعقد أول اجتماع لها بهدف رسم خارطة طريق نحو تركيا “خالية من الإرهاب” حسب تعبير الحكومة. تصر المعارضة على أن تتضمن أعمال اللجنة الإصلاحات الديمقراطية والإفراج عن المعتقلين السياسيين، على رأسهم صلاح الدين دميرتاش وأكرم إمام أوغلو، فضلاً عن معالجة ملف آلاف المقاتلين الكورد في جبال إقليم كوردستان، مع احتمالية منح بعضهم العفو العام أو إجلائهم إلى دولة أخرى. بينما يبقى نجاح هذه المساعي معلقًا على المسار التفاوضي الذي تعثّر بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والحكومة السورية، في ظل رفض دمشق للاستسلام لمطالب تركيا بحل نواة قوات العمال الكوردستاني ودمج مقاتليها كأفراد ضمن جيش موحد. اختطاف ضابطَي الاستخبارات في دوكان عام 2017 احتجاز الضباط لدى حزب العمال الكوردستاني وإشرافهم المزعوم على شبكة تجسس وفاة واحد منهم وتسليم جثمانه للجانب التركي إعادة الضابط الثاني إلى أنقرة كخطوة بناء ثقة استعداد البرلمان التركي لمناقشة خطة “تركيا خالية من الإرهاب” التوترات في المنطقة وتأثيرها على مسار التسوية مع قسد والقوات السورية قرار حزب العمال الكوردستاني بحل نفسه وإلقاء السلاح تلبية لدعوة عبد الله أوجلان وكان اجتماع مرتقب في باريس بين قائد قسد مظلوم عبدي ووزير الخارجية السوري أسعد الشباني قد أُلغِي بسبب رفض قسد تقديم تنازلات مسبقة، ما يوضح التحديات الكبيرة أمام جهود واشنطن وباريس لإعادة تفعيل مسار التسوية. في سياق منفصل، أقدم العشرات من مقاتلي حزب العمال الكوردستاني الشهر الماضي على إحراق أسلحتهم داخل كهف “جاسنة” قرب دوكان، معبرين عن توجه نحو نزع السلاح وتحويل العمل من المسلح إلى السياسي داخل تركيا. تأتى هذه التحولات بعد إعلان حزب العمال في مايو 2023 حل نفسه رسميًا، منهياً عقودًا طويلة من التمرد الدموي الذي خلف أكثر من أربعين ألف قتيل، استجابة لدعوة مؤسس الحزب عبد الله أوجلان من سجنه في جزيرة إيمرالي لإلقاء السلاح وإنهاء الصراع المسلح حرفيًا.