«انتصار زائف» كاتب يمني يوضح هل الحوثي لا يخسر وإسرائيل تدمر منشآت مدنية يمنية؟#انتصار #زائف #كاتب #يمني #يوضح #هل #الحوثي #لا #يخسر #وإسرائيل #تدمر #منشآت #مدنية #يمنية
#انتصار #زائف #كاتب #يمني #يوضح #هل #الحوثي #لا #يخسر #وإسرائيل #تدمر #منشآت #مدنية #يمنية
القصف الإسرائيلي على ميناء الحديدة يشكل محطة جديدة من التصعيد العسكري في اليمن، حيث أثار جدلاً واسعًا حول أهداف الغارات ومدى تأثيرها على المدنيين والبنية التحتية الحيوية، وسط ادعاءات متناقضة من الطرفين حول خسائر الحوثيين ومدى شرعية العمليات الإسرائيلية، وهو ما دفع الصحفيين اليمنيين إلى التشكيك في الروايات الرسمية المتداولة، معتبرين أن ما استهدفته الغارات لا يخص الجماعة وإنما المناطق المدنية التي تخدم الشعب اليمني.القصف الإسرائيلي على ميناء الحديدة وأهداف الغارات المعلنة قد يهمك «مواعيد مهمة» قطار التالجو المواعيد وأسعار التذاكر ومحطات القطار 2025 كيف تستعد للسفر؟ شهدت محافظة الحديدة غرب اليمن غارات جوية إسرائيلية كثيفة استهدفت بشكل مباشر ميناء الحديدة ومصنع الأسمنت في مديرية باجل، حيث أعلنت إسرائيل عن شن حملة جوية باستخدام نحو 30 طائرة مقاتلة نفذت 8 موجات متتالية أسفرت عن قصف 12 هدفًا براً وجوياً، قائلة إن المنشآت المستهدفة تمثل بنية تحتية لوجستية واقتصادية تنقل الأسلحة والدعم العسكري للحوثيين، خاصة الأسلحة الإيرانية، وقد برز ميناء الحديدة كأساس للإمدادات شمال اليمن، مما يجعله نقطة استراتيجية لا تخلو من أهمية للعمليات العسكرية نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية معلومات تشير إلى أن الغارات استهدفت أرصفة حاويات ومخازن البضائع، ما أدى إلى تدمير الرصيف رقم 5 بشكل كامل وتضرر بقية الأرصفة، وسط إعلان جيش الاحتلال أن هذه الضربات تأتي رداً على إطلاق الحوثيين صاروخاً فرط صوتي باتجاه مطار بن غوريون، إلا أن إعلان إسرائيل قابل للتشكيك بشكل كبير من قبل الصحفيين اليمنيين الذين رأوا أن ما تعرض له الميناء لا يخص الجماعة المسلحة بل يخدم المدنيين بشكل مباشر.شكوك الصحفيين اليمنيين حول الغارات الإسرائيلية وأهدافها الحقيقية تابع أيضاً «أسوأ موجة» حالة الطقس اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 أجواء شديدة الحرارة ورطوبة عالية عبّر الكاتب والصحفي اليمني أحمد عايض عن استغرابه من الرواية الإسرائيلية التي ساقتها حول القصف، واعتبر أن الحديث عن استهداف مراكز الحوثيين هو مجرد تضليل، مؤكداً أن ما تحطّم هو بنى تحتية خدمية مملوكة للشعب اليمني وليس الجماعة الحوثية، إضافة إلى غياب أي خسائر عسكرية على الميليشيات، معتبراً أن هذه الضربات تمنح الحوثيين نوعاً من التعاطف الدولي والدعم السياسي في حين يعاني المدنيون العرب في غزة وحدهم من تبعات التصعيد. بالإضافة لذلك، لم يقتصر التشكيك على عايض فقط، بل وصف الحوثيين بـ”صناعة صهيونية” مع انتقاده لما سماه عمليات التلميع الإعلامي الإسرائيلي للجماعة، ما يعكس تعقيدات المشهد السياسي والعسكري في اليمن، ويزيد الغموض حول حقيقة أطراف النزاع وأهدافها داخل هذه الحرب الممتدة تداعيات قصف ميناء الحديدة وتداعياته الإنسانية والسياسية مقال مقترح حصريًا أسعار البنزين والسولار في مصر اليوم الثلاثاء 8 يوليو 2025 بنزين 92 و95 والسولار في محطات الوقود؟ أدى الهجوم الإسرائيلي الذي شارك فيه 30 طائرة مقاتلة وألقى ما لا يقل عن 48 قنبلة خلال عدة موجات، إلى إيقاف العمل في ميناء الحديدة الاستراتيجي، وهو مرفق حيوي لإمداد شمال اليمن بالسلع والمساعدات الإنسانية، ما أثار مخاوف كبيرة من تدهور الأوضاع الإنسانية في البلد الذي يعاني أصلاً من أزمة حادة رداً على القصف، توعد المتحدث باسم الحوثيين هاشم شرف الدين بتوسيع ضربات الجماعة ضد أهداف داخل إسرائيل، واصفاً الكيان الإسرائيلي بأنه “أوهن من بيت العنكبوت تحت ضرباتنا”، معتبراً أن هذا العدوان يُضاف إلى سجل طويل من الاعتداءات على اليمن كما أفادت وزارة الصحة التابعة للحوثيين عن إصابة 21 مدنياً جراء الغارات التي استهدفت مصانع في باجل، متهمة كل من إسرائيل والولايات المتحدة بالتنسيق لتنفيذ الهجوم، مما يبرز الأبعاد الدولية التي تأخذها هذه المواجهات واستمرار معاناة المدنيين جرّاء التصعيد تدمير الرصيف رقم 5 في ميناء الحديدة بالكامل تضرر باقي أرصفة الميناء جزئيًا استهداف مصنع أسمنت في مديرية باجل إصابة 21 مدنيًا حسب وزارة الصحة التابعة للحوثيين رد الحوثيين بتوسيع ضرباتهم داخل الأراضي الإسرائيلية العنصر التفاصيل عدد الطائرات المستخدمة 30 طائرة مقاتلة عدد الموجات الجوية 8 موجات متتالية عدد القنابل المستخدمة على الأقل 48 قنبلة الأهداف المستهدفة ميناء الحديدة ومصنع الأسمنت في باجل الخسائر المعلنة 21 مدنيًا مصابًا وتأثيرات مادية على الميناء يشكل قصف ميناء الحديدة نقطة محورية في الأزمة اليمنية، حيث يتشابك الصراع العسكري مع الأبعاد السياسية والإنسانية، ويكشف بشكل واضح مدى تعقيد المشهد الذي لا تخلو فيه أي خطوة من تبعات جسيمة على المدنيين والاقتصاد الوطني، خاصة مع استمرار المقاومة والتوتر المتصاعد بين الأطراف المتنازعة.