امراجع غيث ينتقد سياسات المركزي في التعامل مع السوق الموازي.. ما تأثير ذلك؟#امراجع #غيث #ينتقد #سياسات #المركزي #في #التعامل #مع #السوق #الموازي. #ما #تأثير #ذلك

#امراجع #غيث #ينتقد #سياسات #المركزي #في #التعامل #مع #السوق #الموازي. #ما #تأثير #ذلك

السوق الموازي في ليبيا تحت مجهر امراجع غيث: نقد سياسات مصرف ليبيا المركزي وجهود مواجهة السوق السوداء تطرح تساؤلات مهمة حول فعالية التدابير المتخذة التي تبدو غير كافية لتجفيف منابع السوق الموازي، مما قد يساهم في تعميق المشكلة بدلاً من معالجتها بصورة جذريةنقد امراجع غيث لسياسات مصرف ليبيا المركزي في مواجهة السوق الموازي تابع أيضاً محمد لطفي.. من الملاكمة إلى نجومية السينما ومسيرة فنية بدأت بـ”كابوريا” وجه عضو مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي السابق، امراجع غيث، انتقادات شديدة اللهجة تجاه السياسات التي يتبعها المركزي لمواجهة السوق الموازي، مؤكداً أن الإجراءات المتخذة حالياً لا ترقى إلى مستوى مواجهة السوق السوداء بشكل فعال، بل ربما تعزز نشاطها بدلاً من الحد منه، مؤكداً أن مثل هذه السياسات تحتاج إلى مراجعة جذرية ومعالجة أكثر عمقاً. وأشار غيث إلى أن الاجتماع الذي عقده محافظ المصرف مع شركات الصرافة لم يكن في الوقت المناسب ولا على المستوى المناسب، داعياً لأن يكون مثل هذا اللقاء تحت إشراف إداري أدنى، مثل مدير إدارة بالمصرف، حتى يتمكن المحافظ من التركيز على ملفات أخرى تحمل أولوية وتأثيراً أكبر على الاقتصاد الوطنيموقف امراجع غيث من مكاتب الصرافة وتأثيرها على السوق الموازي تابع أيضاً ارتفاع جديد في أسعار الصكوك بالمصارف التجارية.. تعرف على سعرها في تعاملات الأحد 03-08-2025 لم يعارض امراجع غيث وجود مكاتب الصرافة بحد ذاتها، لكنه شدد على ضرورة عدم منح هذه المكاتب مخصصات من العملة الصعبة من قبل مصرف ليبيا المركزي، مستذكراً اتفاقًا سابقًا في عام 2014 داخل مجلس إدارة المصرف يقضي بعدم تخصيص أي عملات أجنبية لشركات الصرافة، كون ذلك يفتح الباب أمام توسع نشاط السوق الموازي وازدواجية التعاملات. وأبرز أن مراقبة مكاتب الصرافة تصبح شبه مستحيلة عندما يكون المصرف المركزي نفسه عاجزًا عن تتبع الاعتمادات الرسمية، مما يجعل ضبط نشاط محلات بيع وتجارة العملة الأجنبية أكثر تعقيدًا ويعرض الاقتصاد لمخاطر كبيرةتحديات مراقبة السوق الموازي وضبط نشاط تجارة العملة في ليبيا تابع أيضاً تعرف على هند عاكف.. سيرتها الذاتية ومسيرتها الفنية المتميزة تطرق امراجع غيث إلى الصعوبة الكبيرة التي تواجه مصرف ليبيا المركزي في مراقبة التحركات داخل السوق الموازي، مستشهداً بعجز المصرف عن مراقبة الاعتمادات الرسمية التي تصدر له، وهو أمر يدل على عمق التحديات التي تعيق ضبط الأسواق غير الرسمية. هذا الواقع يجعل مهمة ضبط نشاط مكاتب بيع وتجارة العملة تبدو أمراً شبه مستحيل، ويستدعي تعزيز الرقابة وتطوير آليات عمل المصرف المركزي. فيما يلي قائمة مختصرة توضح أبرز التحديات التي تواجه المركزي في مراقبة السوق الموازي: عدم كفاية الأدوات الرقابية ومتابعة التحويلات المالية ضعف الرقابة على شركات ومكاتب الصرافة عدم شفافية التعاملات في السوق السوداء غموض مسارات حركة العملة الأجنبية داخل النظام المصرفي الرسمي التحدي الوصف مراقبة الاعتمادات عجز المصرف عن متابعة الاعتمادات الرسمية يعوق ضبط السيولة المالية الرقابة على شركات الصرافة نشاط غير منظم يؤدي لتضخم السوق الموازي وانتشار التعامل غير الرسمي يشدد امراجع غيث على أهمية إعادة النظر في سياسة المركزية تجاه منح العملات الأجنبية لمكاتب الصرافة بمزيد من الصرامة والشفافية، إلى جانب وضع آليات قوية لمراقبة السوق الموازي بفعالية، حيث إن الفشل في ذلك من شأنه أن يضر بثقة المستثمرين ويزيد من حجم الأسواق السوداء ويعقّد السيطرة على الاقتصاد الوطني، ما يتطلب تعاوناً وثيقاً بين الجهات المسؤولة لتحقيق نتائج ملموسة وفعّالة في هذا المجال